موقع السراج
الرد على مزاعم وجود أيات عنف في القرآن الكريم
أسباب القتال في الإسلام
- الدفاع عن النفس و مقاومة الإحتلال (رد العدوان)
فالقتال في الإسلام ليس بغرض إجبار الناس على إعتناق الإسلام و إنما لضمان حريتهم في إختيار معتنقهم. لا يبيح الإسلام قتل إنسان لمجرد أنه ليس مسلما فالله تعالى يقول في كتابه الكريم: (لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَد تَّبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ فَمَن يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِن بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى لَا انفِصَامَ لَهَا وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ) – سورة البقرة آية 256
مواجهة الملاحقات الدينية و ضمان و تأمين حرية العقيدة و الدعوة الى الله ففي كنف الحكم الإسلامي إستطيع الإنسان أن يختار معتقده و هو آمن...إستطيع
أن يفكر بهدوء و يمارس شعائره الدينية دون خوف و لعل المثال السابق الذي طرحناه في (مصر) حيث تعايش المسلم و المسيحي و الكافر تحت حكم إسلامي لا يخفي أحد ديانته و لا يخاف التعذيب بسبب معتقده و لا يهاب ممارسة شعائرة الدينية
لمعرفة المزيد برجاء الضغط على الرابط
دار الإفتاء المصرية - الإسلام والجهاد وحد السيف